انطلاق المؤتمر الأول (حزب المؤتمر الوطني العراقي ) وتحت شعار ،،دولة مدنية عدالة اجتماعية نهضة اقتصادية،،
عقد المؤتمر التأسيسي الأول للحزب الجديد وسط العاصمة العراقية بغداد وعلى ارض قاعة نادي الصيد الموافق ليوم الثلاثاء 2017/10/24
بحضور ورعاية السيد اراس حبيب وبعض الشخصيات الثقافية والإسلامية المستقلة حيث كان لهذا التجمع من السادة والسيدات وبمختلف الاعمار ولكل الشرائح وبحضور بارز ومميز في هذا التجمع العراقي البعيد عن التحزب والمحاصصة ونبذ كلمة الطائفية وجمع المؤتمر السنوي الأول طبقات وطوائف الشعب العراقي بكل اطيافة حيث جاء تشكيل هذا الحزب للازمات التي مر بها الوطن والمواطن كون المواطن العراقي عانى ماعانى خلال الفتره السابقة من أزمات مادية وامور أخرى تخص متطلبات الحياة والمواطن العراقي يامل خيرا في الفترة المقبله للعيش بحرية ورفاهية ليستعيد ماكان يصبو اليه كل إنسان حاله كحال الشعوب الأخرى
وتضمن ثلاث فقرات هي شرح والية الرنامج السياسي والرؤية المستقبلية للحزب وبيان النظام الداخلي وتم التصويت علية بالاجماع من الموجودين وكانت الفقرة الثانية هي لانتخاب امينا عاما لحزب المؤتمر الوطني العراقي وكان الاختيار للسيد اراس حبيب أمينا عاما للمؤتمر اضافة الى اعضاء هيئة الامانة العامة للحزب والتي كانت من نصيب السادة غسان ابورغيف والدكتور حازم العبيدي والدكتور عمار التميمي وميسم الاعسم والسيدة منال الاسدي اضافة الى ثلاثون عضوا من تنظيمات الحزب الذي كان بااشراف المفوضية العليا المستقلة للانتخابات واخيرا حيث كانت الفقرة الاخيرة مؤتمرآ صحفي خاص لقيادات الحزب لبيان ماهي أهداف الحزب والية حفظ المواطن قبل كل شي وللاحداث الحالية والرويا المستقبلية لانتعاش البلد وحفظ وامن استقرار المواطن والبلد خصوصا التي شهدتها الاونه الأخيرة على الساحة والشارع العراقي وكانت الردود من قبل الحزب بانه الشعب واحد والدم واحد ولكل شأن له طريقة الخاص سواء كان من خلال التعاون والمساوات وحل جميع المشاكل ان وجدت مستقبلا ..... وبهذه المناسبة تقدم بكلمتة السيد اراس حبيب الأمين العام للحزب الجديد قائلا أن العراق بلد الخيرات والعراق كان ولايزال يسطر أروع صور الإبداع والانتصارات فضلا عن الانتصارات الأخيرة التي حققوها ابناء هذا البلد الأبي على داعش وعلى من يريد تقسيم البلد الذي هو مهد الحضارات وانطلاق شرارة الإبداع والتمييز فنحن اليوم نعاهد الشعب العراقي من خلال انجازاتنا التي ستشهد في الفتره المقبله وماضون على إرجاع هيبة المواطن الذي هو اساس البلد واهم الانظمة التي اتخذناها وقررنا العمل بها هي تسريخ النظام الديمقراطي وتقوية وتطويره .تعزيز مبدأ الفصل بين السلطات وتأكيد استقﻻلية القضاء بشكل تام . اصﻻح أخطاء المرحلة اﻻنتقالية التي رافقت العلمية السياسية منذ العام 2003. بناء الموسسات الحكومية وتقويتها وتفعيل أدوارها .تعزيز النظام الفيدرالي عبر التوسع في تطبيق نظامرك الﻻمركزية اﻻدارية في المحافظات العراقية اﻻخرى، وتفويض مجالسها صﻻيحات واسعة ﻻدارتها بها يضمن تقديم اﻻفضل .ترسيخ المواطنة وحمايتها بوصفها ركنا تاسيسيا للنظام السياسي الديمقراطي، وقيمة وطنية عليا،ومعيارا قانونيا لعدالة الحقوق والواجبات. تحرير النظام اﻻقتصادي من قيود اﻻحادية والر يعية،وتطويره وتنميته وتوزيع مصادر دخله ودعم اﻻنتاج الوطني وحمايتة. دعم قطاع الخاص، واحياء الطبقة الوسطى بما يضمن استقرارا اقتصاديا واجتماعيا بما ينعكس إيجابيا على استقرار السياسي واﻻمني. ودعم الشباب والنهوض لتطلعاتهم كونهم الدعامة اﻻساسية للعراق، والعمل على تلبية احتياجاتهم. تطوير ودعم التعليم النوعي بمستوياته اﻻبتدائية والثانوية والجامعة. رسم تنفيذ سياسة خارجية متوازنة وفاعله، تحفظ سيادة واستقﻻل وأمن ومصالح العراق. بناء وتطويرالجيش، وقوى أمن داخلية مهنية ومحترفه، تستوعب جميع العراقين فيما يعزز الهوية الوطنية مع الحرص على الابتعاد عن تكرار التجارب السابقة لعسكرة المجتمع ونتائجها السلبية..
وفي الاختتام نتوجه بالشكر الى جميع الحاضرين الذين ساهمو وجاءو لتغيير وضع البلد والمواطن العراقي ومن الله التوفيق
عقد المؤتمر التأسيسي الأول للحزب الجديد وسط العاصمة العراقية بغداد وعلى ارض قاعة نادي الصيد الموافق ليوم الثلاثاء 2017/10/24
بحضور ورعاية السيد اراس حبيب وبعض الشخصيات الثقافية والإسلامية المستقلة حيث كان لهذا التجمع من السادة والسيدات وبمختلف الاعمار ولكل الشرائح وبحضور بارز ومميز في هذا التجمع العراقي البعيد عن التحزب والمحاصصة ونبذ كلمة الطائفية وجمع المؤتمر السنوي الأول طبقات وطوائف الشعب العراقي بكل اطيافة حيث جاء تشكيل هذا الحزب للازمات التي مر بها الوطن والمواطن كون المواطن العراقي عانى ماعانى خلال الفتره السابقة من أزمات مادية وامور أخرى تخص متطلبات الحياة والمواطن العراقي يامل خيرا في الفترة المقبله للعيش بحرية ورفاهية ليستعيد ماكان يصبو اليه كل إنسان حاله كحال الشعوب الأخرى
وتضمن ثلاث فقرات هي شرح والية الرنامج السياسي والرؤية المستقبلية للحزب وبيان النظام الداخلي وتم التصويت علية بالاجماع من الموجودين وكانت الفقرة الثانية هي لانتخاب امينا عاما لحزب المؤتمر الوطني العراقي وكان الاختيار للسيد اراس حبيب أمينا عاما للمؤتمر اضافة الى اعضاء هيئة الامانة العامة للحزب والتي كانت من نصيب السادة غسان ابورغيف والدكتور حازم العبيدي والدكتور عمار التميمي وميسم الاعسم والسيدة منال الاسدي اضافة الى ثلاثون عضوا من تنظيمات الحزب الذي كان بااشراف المفوضية العليا المستقلة للانتخابات واخيرا حيث كانت الفقرة الاخيرة مؤتمرآ صحفي خاص لقيادات الحزب لبيان ماهي أهداف الحزب والية حفظ المواطن قبل كل شي وللاحداث الحالية والرويا المستقبلية لانتعاش البلد وحفظ وامن استقرار المواطن والبلد خصوصا التي شهدتها الاونه الأخيرة على الساحة والشارع العراقي وكانت الردود من قبل الحزب بانه الشعب واحد والدم واحد ولكل شأن له طريقة الخاص سواء كان من خلال التعاون والمساوات وحل جميع المشاكل ان وجدت مستقبلا ..... وبهذه المناسبة تقدم بكلمتة السيد اراس حبيب الأمين العام للحزب الجديد قائلا أن العراق بلد الخيرات والعراق كان ولايزال يسطر أروع صور الإبداع والانتصارات فضلا عن الانتصارات الأخيرة التي حققوها ابناء هذا البلد الأبي على داعش وعلى من يريد تقسيم البلد الذي هو مهد الحضارات وانطلاق شرارة الإبداع والتمييز فنحن اليوم نعاهد الشعب العراقي من خلال انجازاتنا التي ستشهد في الفتره المقبله وماضون على إرجاع هيبة المواطن الذي هو اساس البلد واهم الانظمة التي اتخذناها وقررنا العمل بها هي تسريخ النظام الديمقراطي وتقوية وتطويره .تعزيز مبدأ الفصل بين السلطات وتأكيد استقﻻلية القضاء بشكل تام . اصﻻح أخطاء المرحلة اﻻنتقالية التي رافقت العلمية السياسية منذ العام 2003. بناء الموسسات الحكومية وتقويتها وتفعيل أدوارها .تعزيز النظام الفيدرالي عبر التوسع في تطبيق نظامرك الﻻمركزية اﻻدارية في المحافظات العراقية اﻻخرى، وتفويض مجالسها صﻻيحات واسعة ﻻدارتها بها يضمن تقديم اﻻفضل .ترسيخ المواطنة وحمايتها بوصفها ركنا تاسيسيا للنظام السياسي الديمقراطي، وقيمة وطنية عليا،ومعيارا قانونيا لعدالة الحقوق والواجبات. تحرير النظام اﻻقتصادي من قيود اﻻحادية والر يعية،وتطويره وتنميته وتوزيع مصادر دخله ودعم اﻻنتاج الوطني وحمايتة. دعم قطاع الخاص، واحياء الطبقة الوسطى بما يضمن استقرارا اقتصاديا واجتماعيا بما ينعكس إيجابيا على استقرار السياسي واﻻمني. ودعم الشباب والنهوض لتطلعاتهم كونهم الدعامة اﻻساسية للعراق، والعمل على تلبية احتياجاتهم. تطوير ودعم التعليم النوعي بمستوياته اﻻبتدائية والثانوية والجامعة. رسم تنفيذ سياسة خارجية متوازنة وفاعله، تحفظ سيادة واستقﻻل وأمن ومصالح العراق. بناء وتطويرالجيش، وقوى أمن داخلية مهنية ومحترفه، تستوعب جميع العراقين فيما يعزز الهوية الوطنية مع الحرص على الابتعاد عن تكرار التجارب السابقة لعسكرة المجتمع ونتائجها السلبية..
وفي الاختتام نتوجه بالشكر الى جميع الحاضرين الذين ساهمو وجاءو لتغيير وضع البلد والمواطن العراقي ومن الله التوفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق